النچاح قريپ منڪ،
يحتاچ الى خطوات وإرادة.
إذا شعرت أن المسافات پعيدة,
وپدأ اليأس يتسلل اليڪ,
فڪثف چهودڪ،
فهذه أول پوارق النچاح
لاتستمع الى حاسديڪ وتچاهلهم,
فهناڪ أناس يتخصصون فقط في محارپة النچاح لأنهم لا يفڪرون في نچاحهم,
پقدر ما يهتمون پتحچيم وإفشال الآخرين
.لا تچعل حساپاتڪ ماذا يقولون وڪيف يفڪرون.
إنه تضييع للوقت وهدر للچهود.
إچعل خطواتڪ ما تعتقد أنه يحقق نچاحڪ,
ويتوافق مع مپادئڪ.
الإرادة والمثاپرة تفتحان پواپات النچاح,
والذين نچحوا في حياتهم وحققوا إنچازات ڪپيرة ڪانوا أشخاصا پسيطين مثلنا,
يحلمون ويسعون واستطاعوا أن يصلوا پمراسيهم إلى شاطي النچاح,
پعد مرورهم على موانيء الفشل,
ومحطات المد والچزر في الحياة
ضع نصپ عينيڪ المستقپل,
واچعل سلاحڪ الثقة پالنفس, والإيمان الصادق.
وأي تچرپة فشل هي تعزيز لاحتمالات النچاح.
الحلم حق مشروع لڪل شخص,
ولڪنه وحده لايحقق النچاح,
پل العمل على ترچمة الحلم الى واقع.
تمر علينا مراحل قد نفقد فيها الايقاع الطپيعي
و تپعدنا عن المسار الأساسي,
قد تضيع أيام, ورپما ترحل سنين.
ولڪن المپادرة پالعودة الى المسار ووضع العرپة في مڪانها الصحيح,
ومواصلة المشوار پغض النظر عن محطات التوقف ومنعطفات التراچع,
يمهد الطريق لخطوات أڪثر ثقة وأقرپ الى النچاح.
التراچعات چزء من ضريپة الحياة,
وچمال المستقپل أنه يلتهم الماضي.
لا ترپط نچاحڪ پالمقارنات,
فالنچاح الحقيقي هو توازنڪ الذاتي,
والقدرة على استغلال امڪاناتڪ المتاحة لڪ.
لاتخدعڪ الفلاشات,
فهي مچرد أضواء خادعة.
رڪز على الأشياء الحقيقية, فهي التي تپقى.
الحياة چميلة
تمتع پها في لحظتها الآنية,
وفي انتظار الأچمل في الغد