لسانك حصانك إن أنت صنته صانك كثيرًا ما نردد المقولة الشهيرة.
لسانك حصانك إن أنت صنته صانك
وإن أنت خنته خانك.."
لاشك مقول مقولآ لايناقض الحقيقة "
بل هو كل الحقيقة كاملة بعينها"
وفي حياتنا "
يتناقل البعض أحيان كثيرة مانقـل
إليهم " وليس ماسمعوه هم أنفسهم،
والأمين منهم من يتناقل ماقيل بدون
تمليح"
ومع ذلك لا تجدهم يتوقفون عن تناقلة
بين الآخرين بغض النظر كان ماقيل
أشاعة أم حقيقة "
كما لوأنهم وكلوعلي تناقله"
أي صفاء نفس لنفسٍ وكلة لتناقل
ماقيل وقال"
وحياة بعضنا برمتها مثل طباعة جديدة
لكتاب قديم نسختة جديدة والعبارة قديمة،
مشروع الحياة "العثور فقط على مقدار
ملح التناقل لآي ماقيل"!
أمتدة حياتنا في مجملها في المساحة
الفاصلة بين التحفظ بالصمت ."
ومغريات موظة التناقل بفستق
هـدر المـلل وفصفصـة القلوب " !
وبين معادلة التحفظ بالصمت وموظة
مغريات التناقل " بهذا المعنى
إن صح التعبير "
ربما يصعب تعريف العمل المفيد
ماهو بالضبط. " سواءٍ
كان باتجاه مغريات موظة التناقل
بمعناه الأقرب الى فستقت الملل"
أوكان باتجاه للتحفظ بالصمت
بمعناه الأقرب لحفظ القلوب"!
ولسانك حصانك إن أنت صنته