السبت مايو 05, 2012 5:53 pm | المشاركة رقم: |
« بصَمتىَّ ! | | ♠’ نبضُ آلعَبق | | الصورة الرمزية | | بيآناتىّ ‘‘ ? | عطآئيّ لعَبقُ : 5 | تآريخُ ميلاديّ : 18/11/1993 | تم شكريّ : 0 | عمريّ : 30 | تآريخُ إنضماميّ : 05/05/2012 |
توَاصل معى ، | حَآلتى : | | تآبعَنى: | |
موضوع: ارجوكم ............. السبت مايو 05, 2012 5:53 pm
ارجوكم ............. اريد مقالات فلسفية بكل الطرق حول المواضيع التالية
الحرية و المسؤولية
العنف و التسامح
العولمة
هذه الدروس التي ستكون في الامتحان بليييييييييييز
ساعدوني رح اجن
| | |
الأحد مايو 06, 2012 10:04 am | المشاركة رقم: | « بصَمتىَّ ! | | ♔’ إدارة عبق { أنمى } | | الصورة الرمزية | |
الأحد مايو 06, 2012 1:30 pm | المشاركة رقم: | « بصَمتىَّ ! | | ♠’ نبضُ آلعَبق | | الصورة الرمزية | | بيآناتىّ ‘‘ ? | عطآئيّ لعَبقُ : 5 | تآريخُ ميلاديّ : 18/11/1993 | تم شكريّ : 0 | عمريّ : 30 | تآريخُ إنضماميّ : 05/05/2012 |
توَاصل معى ، | حَآلتى : | | تآبعَنى: | |
موضوع: رد: ارجوكم ............. الأحد مايو 06, 2012 1:30 pm
ارجوكم ............. شكرا لكن ليس هذا ما اريد
اريد مثلا مقالة جدلية
هل الجزاء اصلاح ام قصاص
مش الدروس
و شكرا كثيرا لك
| | |
الأحد مايو 06, 2012 6:35 pm | المشاركة رقم: | « بصَمتىَّ ! | | ♠’ نبضُ آلعَبق | | الصورة الرمزية | | بيآناتىّ ‘‘ ? | عطآئيّ لعَبقُ : 5 | تآريخُ ميلاديّ : 29/07/1991 | تم شكريّ : 1 | عمريّ : 33 | تآريخُ إنضماميّ : 06/05/2012 |
توَاصل معى ، | حَآلتى : | | تآبعَنى: | |
موضوع: رد: ارجوكم ............. الأحد مايو 06, 2012 6:35 pm
ارجوكم ............. مقالة جدلية :العنف و التسامح طرح الإشكال : تعتبر القوانين والتشريعات و حتى التشريعات السماوية .أكثر ما تلجأ اليه المجتمعات لتنظيم العلاقات بين افرادها رغم ذلك ملاحظ ان السسلوك الإجرامي الذي لم ولا يخلو منه اي مجتمع يتنافى اليوم ويأخذ أشكال متخفية فيما يسمى العنف .اذ يعرف العنف بانه كل عمل يضغط به شخص على ارادة الغير لسبب وأخر و ذلك يستوجب استخدام القوة التي تنتهي بالتسلط على الغير و تحطيمه. وهو على نوعين مادي : إلحاق الضرر بالجسد أو الممتلكات اما العنف المعنوي أو الرمزي : كالمس بكرامة الغير معتقداته و إهانته و إذلاله او ابتزازه. إلا ان الفلاسفة و علماء الاجرام وعلماء النفس و الاجتماع اختلفوا حول مشروعية العنف . فمنهم من اعتبره ظاهرة ايجابية لها مبرراتها الطبيعية . وهنال من اعتبرها ظاهرة مرضية سلبية لا يؤدي الا الى لدمار .فذا كان العنف هو الاعتداء و تجريب فهل يمكن ان يكون ظاهرة طبيعية مشروعة وهل يمكن تبريره كظاهر انسانية ؟ ام انه سلوك مرضي سلبي يفقد كل مبرراته و مشروعيته مهما كانت ؟ محاولة حل الإشكال : عرض الاطروحة (العنف ظاهرة طبيعية لها مبراتها و مشروعيتها)يمثل الاطروحة في الفلسفة اليونانية هيرقليطس كما يدافع عنها الفيزيومونولوجين امثال مارسيل غابريل و عالم الطبيعة كلكلاس و ايضا في علم النفس فرويد و في الحتمية الطبيعية انجلس زعيم مدرسة العقد الاجتماعي جون جاك روسو . الياباني يوكيو مشيما كلهما يقدم مبررات لمشروعية العنف و ضرورته التي تتطلبها الحياة معتمدين على مسلما: - الحياة التي يعيشها الانسان ليست بالبساطة و السلامة التي تجعل من رجل مسالما و ديعا. - منذ بدأ النسان حياته. بدأها بالصراع و سبقى كذلك مما يجعل العنف =الحياة ضبط الحجة : يقول هرقليطس (العنف أصل العلم ومحركه فلا شيء يأتي من اللاشيء فلكي تكون الأشياء لابد من نفي الشيء وتحطيمه.فالقتال هو ظابو سائر الأشياء وملك كل شيء والعنف خصوبة لكنه أيضا موت يتضمن الحياة . والأشياء تعرف بأضدادها آلا ترى أن الحياة تولد في رحم الموت) يقول كلكلاس (العنف و القوة مصدر كل سلطة اذا كان القوي في الطبيعة هو الذي يسيطر فانه من العدل ان يكون الامر كذلك في المجتمع الانساني ففي الطبيعة اللبؤة تأكل صغيرها اذا ولد بعاهة لانه مجال مفتوح على الصراع من أجل البقاء القوي آكل الضعيف وكذلك في المجتمع الانساني فمن العدل ان يكون الاقوى فيه هو المتفوق و صاحب السلطة ) يقول قابريل مارسيل (يعود اصل العنف الى قصد عدواني متجا نحو شيء اريد نفيه نفي الاخر الذي احقد عليه وأكرهه أو اخذ في تحطيم نفسي التي اكرهها) يقل الأدبي الياباني يوكو منشيما مبررا العنف (بأنه استرخاص للحياة عندما ارى ان هوية اليابان الثقافية مهددة امام الغزو الغربي ) واختار الانتحار على الطريقة اليابانية شق بطنه بنفسه قبل أن يقطع رأسه . اما عند المسلمين فاللجوء الى العنع يبرره الدفاع عن النفس او الوطن كوسيلة ضرورية للجهاد في سبيل الله و لبناء دولة الإسلامية ولو أن الاختلاف مازال قائما حول طريقة استخدامه . أما عند انجلز فالعنف هو أصل البناء :فأمام العنف الاجتماعي المقنع (اللامساواة الاجتماعية. الطبقية و اللاعدل . و الاضطهاد. الاستبداد والتعسف) يوجد عنف مضاد عادل هو العنف الايجابي البناء الذي يهدف الى تصحيح الوضع ومنع السلطة من استبعاد شعوبها . فالثورة الأصلية في أساسها أخلاقية أمام الاضطهاد و الظلم حيث تسترجع الحق المسلوب وتحق العدل . نقد الحجة : اذا كان العنف عند الحيوانات له مبرراته ويعطيه المشروعية فان ذلك لا ينطبق على المجتمعات الانسانية فالحيوانات كائنات غير عاقلة تفتقد الى اكتساب القدرة على مقاومة العنف بطرق سلمية و اذا كان العنف في المجتمع الحيواني غريزة دفاعية للحفاظ على البقاء فهو في المجتمع الانساني اداة تدمير ان الطبيعة الانسانية تميل الى اللاعنف و السلم لهذا شرعت القوانين و تعلمت من الحروب كيف تحافظ على الامن والسلم عرض نقيض الاطروحة: (لا يوجد في الطبيعة الإنسانية ما يبرر العنف الا في كونه ظاهرة مرضية) يمثل الاطروحة الديانات السماوية التي دعت الى السلم ونبذ العنف بمختلف أشكاله كما يدافع عنها الفيزيولوجي فروم وأيضا الزعيم الهندي غاندي و المحليلين النفسانين ظاهرة العنف انها ظاهر مرضية معتمدين عل مسلمات : - طبيعة الكائن البشري مسالمة -العنف يعتمد على القوة العضلية و قوة الانسان في حكمته وذكائه وليس فعضلاته فالعنف تعبير عن ضفع ضبط الحجة : يقول الله تعالى [وجعلناكو شعوبا وقبائل للتعارفوا] والتعارف لا يتم بالسيطرة و العنف و إنما بالعلم و المعرفة و بالبناء الحضاري. يقول غوسدروف (ان ازدواجية الان و الاخر تتألف في شكل صراع والحكمة مت التاليف هو امكانية التعارف و الاعترف المتبادل فيكون التوافق و الاحترام و العنف يهدم هذه العلاقة و يقطع كل التواصل بين الان والاخر و من هنا ينظر الغضب الذي يسلب الانسان توازنه و يجعله فريسة للجنون) يؤكد علماء الاجرام ان العنف ليس فدرا محتوما على اعتبار ان العنف يولد العنف اي انه سلوك يمكطن القضاء عليه بالقضاء على اسبابه فهو سلوك انساني يرفض غاندي العنف رفضا مطلقا جملة متفصيلا مهما كان شكله او غايته. اذ يعرف غاندي اللاعنف كموقف كوني اتجاه الحياة يقوله(هو الغياب التم كنية الاساءة تجاه كل مايحيا بمعنى ان اللاعنف مثل العنف لا يقع على مستوى الفعل بل ايضا على مستوى النية ايضا) موقف غاندي يماثل موقف المسيح عيه السلام الذي ينصح الانسان بان يدير خده الايمن لمن يصفعه على خده الايسر. الاعنف ليس اسلوب تخاذلي انام هو اسلوب الحياة البشرية في محاربة الشر دون تغذية بعنف بديل. نقد الحجة : تاريخ البشرية هو تاريخ لسلي و اغتصاب الحقوق .لهذا من الطبيعيان يواجه ذلك بالعنف كنوع من الدفاع عن النفس و الحق كما ان تاريخ الثورات في العلم بدأت بطرق سليمة كالأحزاب السياسية لاكن هذا الأسلوب لم ينجح فلجأ الى مأخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة مثل الثورة الجزائرية. التركيب التوفيق) تتجاذب الإنسان نزعتان . نزعتو للخير و نوعته للشر . اذا كانت نزعته الشر تدفعه للعنف و التدمير و نزعته للخير تدفعه غير ذلك للبنا والتعمير و بما انه كائن بيولوجي يسعى للحفاظ على بقائه كدافع خريزي . حل الاشكال : الحكمة الإلهية سبقت كذلك يحارب العنف السلبي بنقيضه الايجابي اي لا يرد العنف بالعنف بل بالحكمة و اللعنف لهذا نجد ان الاحزاب السياسية يسبق تكوينها كل ثورة و حتو و ان نجحت الثورة المسلحة في تحقيق الانتصار فإنها لا تحصل على الاستقلال الا بالمفاوضات السياسية الاسابيب عند الانسان كثيرة و متنوعة لهذا من الخطأ ان يلجا الى العنف لانه دليل فقدان الاسالبي الدفاعية الناجحة و بالتالي لا مشروعية للعنف الا اذا كان لاسترجاع حق او رد ظلم لم ينفع معه الحكمة و اللاعنف في هذه الحلة فقط يكتسب العنف مشروعيته و تكون له مبراته الدفاعية .[u]
| | |
الأحد مايو 06, 2012 6:37 pm | المشاركة رقم: | « بصَمتىَّ ! | | ♠’ نبضُ آلعَبق | | الصورة الرمزية | | بيآناتىّ ‘‘ ? | عطآئيّ لعَبقُ : 5 | تآريخُ ميلاديّ : 29/07/1991 | تم شكريّ : 1 | عمريّ : 33 | تآريخُ إنضماميّ : 06/05/2012 |
توَاصل معى ، | حَآلتى : | | تآبعَنى: | |
موضوع: رد: ارجوكم ............. الأحد مايو 06, 2012 6:37 pm
ارجوكم ............. مقالة / إذا طلب منك أن تفند الأطروحة القائلة بان العنف هو الأداة الوحيدة لحل المشاكل بين الناس ، فما سيكون موقفك من ذلك ؟ الطريقة:استقصاء بالرفع
*المقدمة / ابطال راي يبدو سليما– اذا كان البعض يعتقد بان العنف هو الوسيلة المثلى لحل المشاكل والنزاعات بين الناس ، فكيف يمكننا ابطال هذا الراي ،والكشف عن الطريقة الحسنة والمشروعة لحل المشاكل ؟ *العرض / منطق الأطروحة* ترى الأطروحة أن العنف هو الأداة الوحيدة لحل المشاكل بين الناس و العنف Violence: هو كل سلوك يضغط به شخص على إرادة الغير لسبب أو لآخر " بمعنى آخر العنف هو كل تعسف في استخدام القوة, أي الخروج عن الإطار المحدد والمتداول عليه. و للعنف عدة أسباب منهـــا .......................................... لكن هذه الأطروحة غير سليمة ولا تعكس الحقيقة
*إبطال الأطروحة بالحجج والأمثلة/ ان الوسيلة المثلى لحل المشاكل بين الناس هي التسامح باعتباره سلوك أخلاقي وحضاري و التسامح Tolérance : هو التساهل مع من أساء ، أو الصفح عمن أخطأ في حقك أو اعتدى عليك بأسلــــوب ما**إن التسامح يعني الاحترام والقبول والتقدير للتنوع الثري لثقافات عالمنا ولأشكال التعبير وللصفات الإنسانية لدينا. ويتعزز هذا التسامح بالمعرفة والانفتاح والاتصال وحرية الفكر والضمير والمعتقد. وأنه الوئام في سياق الاختلاف .................................................. ... لقد اعترف جون جاك روسو J.J.Rousseau ..........................يقول ( إن الميثاق الاجتماعي لا يمكن أن يقوم على العنف و يكسب بذلك شرعية إذ لا وجود لحق الأقوى ) نفس المبدأ يدافع عنه كانط حيث يقول ( يجب أن يحاط كل انسان بالاحترام بوصفه غاية في ذاته و ليس مجرد وسيلة )
والإسلام دين التسامح ينبذ العنف والكراهية....................................... و من آثار التسامح الديني مجادلة المختلفين في العقيدة بالتي هي أحسن لقوله تعالى في سورة النحل (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) و أمرا لله تعالى عباده المؤمنين بأن يدفعوا السيئة بالحسنة : {وَلا تَسْتَوِيالْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِيبَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّحَمِيمٌ}(فصلت:34) *نقد أنصار الأطروحة/ يرى توماس هوبز T.Hobbes أن الإنسان شرير بطبعه و ميال الى العنف ، ..................................و نفس الفكرة نجدها عند ميكيافيلي Machiavel عندما يعتبر الناس خبيثون بطبعهم لذلك لا ينبغي للمرء أن يكون شريفا دائما ، و أن القسوة و الرذيلة تضمن للدولة هيبتها و استمرارها ، يقول ( من الأفضل أن يخشاك الناس من أن يحبوك ) و الغاية تبرر الوسيلة و الضرورة لا تعرف القانون كذلك السياسي الروسي الماركسي ليون تروتسكي والكاتب الأمريكي الأكاديمي وارد تشرتشل هؤلاء كانوا ناقدين شديدين لمبدأ اللاعنف على تنوعهم، فاللاعنف هو محاولة لفرض أخلاق الأرستقراطيين على الكادحين، وأن العنف ضروري لتحقيق التغيير الثوري، أو بأن حق الدفاع عن النفس مبدأ أساسي. غير ان هذا الراي غير سليم وحججه غير مقنعة النقد/ ن العنف لا يولد الا العنف ، و لا يقابل الا به و هذا من شأنه أن يفسد الأمور و لا يصلحها ، بل يؤدي تأزم الأوضاع أكثر و الى تحطم العلاقات بين أعضاء المجتمع الواحد و الأسرة الواحدة ، فالعنف يفرز العداء و التوتر و الرغبة في الانتقام و مبررا للتدمير و التخريب ، و هو أسلوب بدائي غير متحضر لا يرقى الى مستوى الانسان فالحيوان لا يلجأ الى العنف الا لضرورة بيولوجية كالصيد أو الدفاع عن النفس فكيف بالإنسان يمتاز بالعقل و القيم الأخلاقية ، ا ما أدى الى ظهور نظريات اللاعنف التي تنادي بضرورة استخدام الوسائل السلمية في المطالبة بالحقوق أو في حل الخلافات و النزاعات .
الخاتمة/ التأكيد على مشروعية الابطال/ نستنتج ان المشاكل والنزاعات بين الناس لا تحل الا بمبدا التسامح والتفاهم والتعاون المتبادل ، وعليه تكون اطروحة العنف غير مشروعة ولا يمكن تبنيهـــــــــــــا
| | |
الأحد مايو 06, 2012 6:46 pm | المشاركة رقم: | « بصَمتىَّ ! | | ♠’ نبضُ آلعَبق | | الصورة الرمزية | | بيآناتىّ ‘‘ ? | عطآئيّ لعَبقُ : 5 | تآريخُ ميلاديّ : 29/07/1991 | تم شكريّ : 1 | عمريّ : 33 | تآريخُ إنضماميّ : 06/05/2012 |
توَاصل معى ، | حَآلتى : | | تآبعَنى: | |
موضوع: رد: ارجوكم ............. الأحد مايو 06, 2012 6:46 pm
ارجوكم ............. هذا ما كان بامكاني مساعدة الاخت. وكنت انت السبب في مشاركتي المنتدى لاجل مساعدتك وان كان بامكانك مساعدتي فمايلي : *****المذاهب الفلسفية ****الانا والغير من فضلك مقالات فلسفية بانواعها------------------------------------وشكرا
| | |
الذين يشاهدون الموضوع الان :35 ( الأعضاء 6 والزوار 31) | |
تعليمات المشاركة | صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كود HTML معطلة
|
| |
| |
|
|
|
|
|